انتشرت على نطاق واسع نماذج من بطاقات التصويت التي سيتم اعتمادها في الانتخابات المقبلة والتي ستجرى فاتح سبتمر المقبل.
وتباشر اللجنة الوطنية المستقلة للانتخابات عملها لإكمال الإجراءات القانونية المحضرة لعملية الاقتراع التي سيتنافس فيها ما يقارب 100 حزب سياسي.