علمت اليوم ببالغ الحزن وعميق التسليم لأمر الله، وأنا خارج التغطية على حين انشغال وخروج عن العاصمة، بوفاة والدنا المشمول برحمة الله محمد محمود ولد الصبار
وهي مناسبة يعزى فيها العلم والدين والحلم والنبل والمجد ومكارم الأخلاق وجلائل الأعمال.
ونحمد الله على بقائكم خلفا له يحكيه في فضله ونبله وكرمه وسعيه بالخير، وعادة الفرع أن يأتي بما في الأصل ويزيد..
رحم الله الوالد الكريم، وأعانكم على الصبر والاحتساب.. وصب في قلوب الأسرة الكريمة والعشير النبيل برد الرضا ولذيذ الإيمان بالقضاء..
ولا حول ولا قوة إلا بالله..
أخوكم الداه صهيب..