أشرف وزير الداخلية الموريتاني أحمدو ولد عبد الله رفقة نظيره الجزائري في مدينة تندوف على افتتاح المعبر البري بين البلدين الجارين.
وألقى المسؤولان الجزائري والموريتاني بتصريح صحفي على هامش حفل الافتتاح أكدا من خلاله أهمية المعبر في تحرير الحركة التجارية بين البلدين ودوره في دعم الحركة الاقتصادية داخل المدن الواقعة قرب الحدود.
وأطلقت الجزائر على المعبر الجديد "مصطفى بن بلعيد" حيث يأتي إطلاقه الرسمي بعد اكتمال تحضيرات قام بها البلدان شملت في الجانب الموريتاني تعيين طواقم عمل لمختلف الأجهزة التي ستتولى المداومة في الجانب الموريتاني من المعبر.