سافر الآلاف من المواطنين المسجلين في مختلف مناطق الداخل خارج العاصمة للإدلاء بأصواتهم هناك في المناطق المحلية.
وقد تسببت الأسفار المتزامنة في أزمة مرور على طريق الأمل ومختلف الطرق المؤدية لمناطق الداخل، حيث عرفت وسائل النقل أزمة بسبب ندرتها نظرا لتأجير أغلبها في إطار نقل المسجلين إلى الداخل.
وفي نواكشوط تسبب هذا النزوح المتزامن في انسايبة حركة المرور وانخفاض مستوى الاكتظاظ المروري الذي كانت تعرفه أغلب ملتقيات الطرق.