حصلت العديد من الأحزاب على نسب معتبرة تؤهلها لإحراز مقاعد في اللائحة الوطنية للنساء، حيث حافظت أغلب الأحزاب على نسبها التي حققت منذ بداية الفرز.
وقد تجاوز الفرز حاجز 60 في المائة، حيث نورد فيما يلي 20 حزب الأولى في ترتيب الأحزاب:
1- حزب الاتحاد من أجل الجمهورية حصل على 82618 صوتا بنسبة 18,47 في المائة.
2- حزب التجمع الوطني للإصلاح والتنمية تواصل حصل على 54143 صوتا بنسبة 12,10 في المائة.
3- الاتحاد من أجل الديمقراطية والتقدم حصل على 21353 صوتا بنسبة 4,77 في المائة.
4- اتحاد قوى التقدم حصل على 18815 صوتا بنسبة 4,21 في المائة.
5- حزب الكرامة حصل على 15923 صوتا بنسبة 3,56 في المائة.
6- تكتل القوى الديمقراطية حصل على 12637 صوتا بنسبة 2,83 في المائة.
7- حزب التحالف الوطني الديمقراطي حصل على 12514 صوتا بنسبة 2,80 في المائة.
8- الحزب الوحدوي لبناء موريتانيا حصل على 10569 صوتا بنسبة 2,41 في المائة.
9- التحالف الشعبي التقدمي حصل على 9700 وصوت واحد بنسبة 2,17 في المائة.
10- حزب العهد الوطني من أجل الديمقراطية والتنمية "عادل" حصل على 7780 صوتا بنسبة 1,74 في المائة.
11- الحراك الشبابي من أجل الوطن حصل على 7486 صوتا بنسبة 1,67 في المائة.
12- حزب الصواب حصل على 7426 صوتا بنسبة 1,66 في المائة.
13- حزب المستقبل حصل على 6677 صوتا بنسبة 1,49 في المائة.
14- حزب الشورى من أجل التنمية حصل على 5926 صوتا بنسبة 1,32 في المائة.
15- الاتحاد الديمقراطي الوطني حصل على 5855 صوتا على نسبة 1,31 في المائة.
16- حزب الإصلاح حصل على 5851 صوتا على نسبة 1,30 في المائة.
17- حزب الرفاه حصل على 5851 صوتا على نسبة 1,30 في المائة.
وتمثل هذه المراتب منازل مؤقتة نظرا لاستمرار الفرز، حيث يتوقع أن تتغير مراكز العديد من الأحزاب مع تقدم فرز النتائج إلى المراحل النهائية.
وبالإمكان الاطلاع على نتائج مختلف الأحزاب وترتيبها بشكل مفصل بالضغط هنا.
وبلغت نسبة الفرز العام فيما يخص اللائحة الوطنية للنساء نسبة 63,01 في المائة بعد فرز 2571 مكتبا من أصل 4080 مكتبا بنسبة مشاركة وصلت 71,99 في المائة (الصورة أدناه).
واكتمل الفرز فيما يخص اللائحة الوطنية في ولايات نواكشوط الغربية وإينشيري وداخلت نواذيبو، فيما لم يبق سوى مكتبين اثنين في تيرس الزمور ومكتب واحد في كل من نواكشوط الشمالية والجنوبية وتكانت، وتراوحت نسب الفرز في مكاتب بقية الولايات ومكاتب الخارج بنسب متفاوتة كان بينها المتدني كما هو الحال في الحوض الغربي واترارزه.
