تساءل مراقبون عن مآل مسؤولية تسيير ملف الصيد، حيث لم يعرف إن كان الشيخ ولد بايه سيبقى ممسكا بالملف بعد انتخابه نائبا في البرلمان عن دائرة ازويرات كما أكدته النتائج الأولية التي تداولها نشطاء بعد فرز نتائج مكاتب التصويت في الشوط الثاني.
ولم يعرف إن كان ولد بايه سيستمر في منصبه مستشارا فنيا لوزير الصيد أم سيتم إسناد المنصب إلى شخص آخر.
وسبق وأن تولى ولد بايه تسيير ملف الصيد طيلة السنوات الماضية، حيث كان يخوض المفاوضات باسم موريتانيا مع الجانب الأوروبي حيث قدم فيه نجاحات معتبره حسب متابعين.