سبية أختطفها تنظيم داعش الذي آمن افراده بشرعية العبودية و أعادوا إحياءها وحجتهم انها ثابتة بالنص و مارسها السلف الصالح.
العالم يحتفي بضحايا الفكر الظلامي و رئيسنا يستقبل احد أعلامه كوسيط و يسجن اكبر رموز محاربة العبودية.
ترى كم أمة اغتصبت و ستغصب في هذه البلاد؟ و إلى متى ستظل ممارسة العبودية أقل خطرا من محاربتها و إلى متى سنمجد فقه النخاسة و الطبقية و السادة والموالي والكفاءة في النسب؟!
من صفحة الكاتب على الفيس بوك