ضحية من ضحايا فكر التطرف تتوج بجائزة نوبل.

عبد الرحمن ودادي

سبية أختطفها تنظيم داعش الذي آمن افراده بشرعية العبودية و أعادوا إحياءها وحجتهم انها ثابتة بالنص و مارسها السلف الصالح.

العالم يحتفي بضحايا الفكر الظلامي و رئيسنا يستقبل احد أعلامه كوسيط و يسجن اكبر رموز محاربة العبودية.

ترى كم أمة اغتصبت و ستغصب في هذه البلاد؟ و إلى متى ستظل ممارسة العبودية أقل خطرا من محاربتها و إلى متى سنمجد فقه النخاسة و الطبقية و السادة والموالي والكفاءة في النسب؟!

من صفحة الكاتب على الفيس بوك

جمعة, 05/10/2018 - 15:07