الخامس من أكتوبر مناسبة يحتفل فيها العالم باليوم العالمي للمعلم، مستذكرا ما له من دور في تربية الأجيال وما يترك من أثر بالغ في مسار أي شخص.
ولا يمر اليوم العالمي للمعلم من استحضار مشاكل ومشاغل ما زالت تقض مضاجع العاملين في القطاع، وتؤرق الراغبين في مزاولة مهنة التدريس.
الصحراء بلس تستعرض تجربة المدرس محمد فاضل ولد المعلوم، والدروس التي استفادها من مشوار العمل والعوائق التي واجهته خلال ميرته، من التكوين إلى أن اصبح معلما بإحدى مؤسسات التعليم في حي "الترحيل" في العاصمة نواكشوط.
المزيد في القصة التالية من إنتاج الصحراء بلس: