شنقيط.. عندما يتعانق تاريخ يمتد لقرون بجغرافيا تأسر الألباب ومبانٍ تحكي قصة من مروا من هنا وجابوا الأقطار والأمصار لنشر العلم وتفقيه الناس.
المدينة المحتجبة خلف ستار من النسيان؛ كانت وما تزال كعبة يطوف بها شعراء الفصحى والحسانيه ففي بيوتاتها زينة لأبيات شعرهم، وعلى أديمها قصيدة تستحق أن تكتب.
ليلى أحمد محمود شاعرة شنقيطية تعرفها في القصة التالية بأنها المدينة التي تتربع أدبا وعلما وبلاغة..