أظهرت معطيات البنك الدولي أن رصيد مؤشّر رأس المال البشري في موريتانيا لا يتجاوز 0.38 نقطة، ما يعني أن إنتاجية الفرد لا تتجاوز نسبة 38 بالمائة بسبب مستوى الصحة والتعليم الذي يحصل عليه.
وتحتاج موريتانيا لزيادة إنفاقها واستثماراتها في قطاعي الصحة والتعليم، إذ لا يتجاوز ما أُنفق على القطاعين نسبة 1.3 بالمائة من الناتج المحلي الإجمالي في 2022، وفق البنك الدولي.
وبحسب ذات المصدر؛ فإن رصيد موريتانيا أدنى من رصيد دول إفريقيا جنوب الصحراء، وكذلك الدول ذات الدخل الأدنى المتوسط.
المزيد في الانفوغراف المرفق من إنتاج الصحراء بلس: