حين كان معاوية يجوب تگانت خريف عام 1992 موزعا العوراء والافتراءات على أسلافه من حكام البلاد (خصوصا الرئيس المؤسس رحمه الله) وكانت خطابته "التاريخية" تشغل الإذاعة والتلفزيون وجريدة الشعب، كنت أجوب محاظر الجنوب وواحاته باحثا عن مزايا السلف وآثاره وأمجاده، ولم يعوزني مط