إن الذي أصاب المسلمين والعرب مرض يستعصي على العلاج إنه الأختلاف في كل شيء وعلى كل شيء "اختلاف سرطاني" في العقائد و العبادات والسلوكيات والأخلاق والممارسات اليومية في كل أمر من الأمور الدينية والدنيوية تجدهم يختلفون ولا يتفقون على شيء، إن اتفاق المسلمين على وحدانية ال
في حديثه حول مسألة اللغة عرض المختاار ولد داداه لمواقف الافرانكفونيين من هذه المسألة قائلا ما معناه' إنه لو اقیم استفتاء في مناطق إقامة الزنوج لكانت نتيجة التصويت لصالح العودة إلى العربية ." ذلك أن العربية هي لغة التعامل والدين والتواصل الثقافي قبل الاستعمار
اولا (أبطال المقاومة )ليست كلمة تقال، أو شعاراً يرفع، وليست أغنية نترنم بها أو قصيدة نعجب بنظمها، وتطرب آذاننا بالاستماع إليها، كما أنها ليست رداء يلبس، أوقبعة تعتمر، تلبس شتاء وتنزع صيفاً، أو تستبدل وتغير حسب الفصول والأجواء،ووفقاً للطقس والمناخ، أو حسب المكان وتبعا