لا يزال فن الحكواتي في الجزائر يصارع الزمن ليصمد أمام المد التكنولوجي وآثاره السلبية على الأطفال.
ورغم اختفاء هذا الفن من الشوارع والأماكن العمومية، غير أن قلة من الحكواتيين باتوا يسترقون أوقاتاً من المناسبات لإحيائه والالتقاء بجمهورهم، خاصة من صغار السن.