هذا الاستنتاج ليس جديداً ولا مفاجئاً، فمنذ الفترة الأولى لرئاسة أوباما بدأ الحديث عن تغيير الوجهة أو تغيير الأولويات. وفي العادة، فإنّ الجمهوريين هم الذين لا يحبذون التوسع الكبير للدولة الأميركية بالداخل والخارج.
أعلنت القيادة العسكرية الأميركية، أنّ التقارب المتزايد بين الصين وروسيا، يهدّد التوازن العسكري القائم لصالح الولايات المتحدة حتى الآن، لذا فإنّ القيادة الأميركية تتخذ إجراءات جديدة سواء في الانتشار أو في التدريب أو في التقدم التكنولوجي، للاحتفاظ بالميزات التي يملكها