وصف المترشح للرئاسيات محمد ولد مولود تعامل النظام مع الأحداث الأخيرة بأنه كان مجرد "استهداف عرق معين" معتبرا أنه نوع من ما أسماه "إثارة النعرات بين أعراق الشعب الموريتاني" واصفا الأمر بأنه أخطر من "تزوير الانتخابات، واختطاف إرادة الشعب الموريتاني" على حد تعبيره.