لستُ خبيراً بالعلوم السياسية ولا أحوالها، ولا بأمزجة الساسة وكيف لهم أن يتفقوا في موقفٍ ثم يختلفوا فيه لاحقا على حساب الآخرين مقدمين مصالحهم حينئذ على جماجم الشعوب! ثلاثاء, 22/10/2019 - 16:05