لا شك في أن معضلة تساقط الشعر تؤثر على ملايين الأشخاص في جميع أنحاء العالم، مما يعكس الأمر على الثقة بالنفس. ووسط هذه المعاناة، تستمر الدراسات بتطوير نفسها بحثا عن حل.

قالت خبيرة طبية روسية إن المزيد والمزيد من المرضى اشتكوا في الأشهر الأخيرة، من تساقط شعر الرأس أو تراجع كثافته، كأحد عواقب كورونا، بحسب ما نقلت عنها وسائل الإعلام الروسية.

قالت الجمعية الألمانية إنه يمكن الاستدلال ‫على نقص البروتين بالجسم من خلال بعض العلامات مثل:

1- تراجع الكتلة العضلية.

2- تساقط الشعر.

3- تورم الذراعين والساقين.

4- الشعور الدائم بالجوع.

5- كثرة ‫الإصابة بالأمراض.

ابتكر باحثون بريطانيون، تقنية طبية تتيح للإنسان أن يزيل بصيلات من شعره ويحتفظ بها في المختبر حتى يعود إلى استخدامها في فترة لاحقة تفاديا للإصابة بالصلع.

يمثل الشعر الجزء الأهم من الشكل الخارجي لكل شخص، لذا قد يخصص كثيرون بعض الوقت للاهتمام بتسريحة الشعر.