أبدى عدد من المترشحين غير المعتمدين للرئاسيات المقبلة، امتعاضهم مما وصفوه برضوخ "المجلس الدستوري الأعمى لأجندة وزارة الداخلية ومخططات أحزاب الموالاة المفسدة للعبة الديمقراطية".
دعا "المترشحون المعارضون المتحدون" كافة الفرقاء السياسيين أغلبية ومعارضة بلعب دورهم "في منع المهزلة الانتخابية المزمع إقامتها أحاديا"، في إشارة للانتخابات الرئاسية.
رغم مرور أسبوع على انطلاق الحملة الانتخابية في الجزائر، لا يزال سباق الرئاسيات باهتا بسبب الرفض الشعبي الواسع ولمحدودية البرامج المعروضة على الناخبين، بحسب مراقبين.