لفت انتباهي على شاشة إحدى القنوات التلفزيونية العالمية "خبر ساخن" عن محاكمة بتهمة الفساد لأحد أشهر وزراء دولة ديمقراطية له مع ذلك على اقتصادها وديبلوماسيتها أياد بيضاء وقد حمل اسمه قوانين عديدة غيرت مسار البلد ورفعت من شأنه.
"إعمل بحيث تعامل الإنسانية في شخصك وفي أي شخص آخر كغاية وليس كوسيلة" ـ محمد عابد الجابري لا شك أن افتتاح قمة دول الساحل الخمسة في نواكشوط وبرئاسة موريتانيا وسط حضور نوعي من الدول الغربية والعربية والمنظمات الدولية في جو من الأمن ووسط تنظيم على مستوى عالي من الدقة هو
لا تتعلق موجة الذهول "المعتقدي" السائدة هذه الأيام داخل أوساط وشرائح عريضة من الشباب الذين منهم بالدرجة الأولى أصحاب "الحظ" من التعليم النظامي المحظري/النظامي المبتدع؛ موجة تغذي جميع منابر ومنصات التواصل، وكذلك ما يكون من الشرود "الذهني" المتفشية عدواه بلا توقف، والت
لا شك أن متابعة عمل قطاعات الحكومة ونقدها بما يبرز مواقع الخلل في نشاطها العام والضعف في أدائها المهني هو جهد محمود وإرادة متقدة للمشاركة الإيجابية في رسم معالم الإصلاح الضروري لدفع البلد بقوة في مساره التنموي، والمواطن في التحسين من أوضاعه وإحاطته بالعناية وحمايته ب
ما زالت القبلية المقيتة تتقمص الدولة، في غفلة من واقع انتزاعها منذ ستة عقود من "عنوان السيبة" على يد الاستعمار الفرنسي؛ تقمص بأبشع مضاره على سير الكيان الستيني الذي شاخ قبل الأوان بالمتثاقل في خطوه اتجاه الجمهورية المتفيئة ظلال القانون بكل تجلياته المفتقدة، واقع فَال
بمناسبة انتهاء الدورة العادية الأولى للجمعية الوطنية، ألقى رئيس حزب الاتحاد من أجل الجمهورية السيد سيدي محمد ولد الطالب اعمر أمام الوزير الأول والنواب خطابا مقتضبا تابعته على مقطع فيديو ألفيته على بوابة موقع "أقلام حرة".
تابع الموريتانيون باهتمام كبير، على شاشات المحطات التلفزيونية، المؤتمر الصحفي لرئيس حزب الاتحاد من أجل الجمهورية الجديد، السيد سيد محمد ولد الطالب اعمر، فبدا لهم، خلال هذه الخرجة الاعلامية الأولى من بعد انتخابه، واثقا من نفسه ويمتلك بقوة زمام الكلمة ووضوح الرؤية.
نظم مركز "مبدأ" ندوة قيمة تحت عنوان "الانفتاح السياسي في موريتانيا ودوره في تكريس الديمقراطية" حضرها جمهور كبير غصت به القاعة، وأنعشها لفيف من المحسوبين على النخبة السياسية بكامل أطيافها وتوجهاتها.