
في زمن تسيطر فيه الهواتف الذكية على تفاصيل حياتنا اليومية، تبدو تطبيقات الصحة الرقمية خيارًا مغريًا لمن يسعى إلى تحسين نمط حياته أو تعزيز صحته النفسية والجسدية.
لكن من هم الأشخاص الأكثر ميلًا لاستخدام هذه التطبيقات؟ وهل يستمرون فعلًا في التفاعل معها بجدية؟