امتنع العديد من الأشخاص المصابين بحمى ونزلات عن التبليغ عن حالاتهم واكتفوا بتلقي علاجات من قبل أطباء من محيطهم العائلي، ورغم ذلك تزايدت المكالمات التي يتلقاها الرقم الأخضر طيلة الأيام الماضية بأزيد من الضعف.
أظهرت الأعداد الأخيرة من النشرة اليومية لوزارة الصحة الخاصة برصد التطورات المرتبطة بالإصابة بفيروس "كورونا" تراجعا تنازليا لعدد المكالمات الواردة للرقم الأخضر المخصص للتبليغ عن حالات الإصابة.