يقول ماركس ان الاخلاق صناعة ابتكرها الأغنياء والاقوياء لكي يستعبدوا بها الفقراء والضعفاء ويضحكوا على ذقونهم، فالأغنياء لا يعبئون بالفقراء بقدر استغلالهم لضمان مصالحهم .
نشرت في مقال سابق تحت نفس العنوان تزامنا مع ظهور الحالات الاولى للفيروس في بلادنا خطه عمليه تتماشي مع واقع المؤسسه الوطنيه ليستفيد منها المشرفين علي الازمه وهذه خطه اخري سهله يمكن الاستفاده منها
ليس كل منتمي لحزب سياسي أو مترشح الانتخابات بلديه او برلمانيه او رئاسيه او كاتب او محلل او ناشط أو مناضل هو بالضروره رجل سياسي تقتضي السياسه وقبل كل شئ ان يكون ممارسها حاملا لرؤيه شامله سياسيه واقتصاديه واجتماعيه وثقافيه وحضاريه ولايمكن تحصيلها في سنه او سنتين او خم
منذ أن وجدت البشرية على هذه الأرض، وأبناؤها يسعون إلى الاستفادة من كل ما تجود به أرضها وسماؤها وبحرها، ومما تحويه من خيرات وإمكانات، بهدف تحسين معيشتهم، واستمرار نشاطهم وبقائهم على قيد الحياة.
تسعى الدول لتحقيق الكثير من الخطط والأهداف التي تصوغها في استراتيجيات عمل ممتدة زمنياً، بما يتناسب ومع طبيعة الطموحات المراد إنجازها، ويأتي على رأس هذه الاستراتيجيات وفي قمة الأولويات منها، ترسيخ الوحدة الوطنية بين أبناء الشعب الواحد، وتعزيز قيم المواطنة، مهما اختلفت
لمن يقرأ و يتدبر و يعي اعلم ان الدول مراتب و من اخذ بسنن و قواعد البنيان ارتقي و ثبتت اركان دولته و من القواعد الأساسية الفكر الثقافي السليم و المسؤول النابذ للتطرف و العصبية المنتنة والايديولوجيه التي تقذف بأبناء الوطن الواحد في دائرة الفتن و الضياع و التشتت بدلا
كثر الحديث عن الأيديولوجيا في هذه الفتره بدلالات ومضامين مختلفة ومتضاربة بين التيارات السياسية والدينية، وكان واضحا انعدام الفهم الصحيح الايديولوجيات في الوقت اللذي يعتبرها البعض عقيده مما ادي الي الاختلاف والتضارب حول الإسلام هل هو أيديولوجيا مثله مثل الأيديولوجيات
لم تعد الدبلوماسية تتخذ نفس الوسائل التي كانت تعتمد عليها في مراحل مختلفة من الزمن لتنفيذ السياسة الخارجية للدولة، فالمتغيرات الدولية والتبدلات في حركة التفاعلات الدولية ساهمت في إذكاء الرغبة في تسوية الصراعات وتقليص حدود الصراعات المستحكمة إلى مستويات مقبولة من خلال
يبدأ مشوار الحياة الزوجية بكثير من الاحتفالات والهدايا والعزائم والتجمعات العائلية، ولإتمام هذه المراسيم لا بد من تحمل التكاليف كاملة دون تخييب ظن أحد الأطراف أو التقصير بحق العادات والتقاليد التي نتوارثها أحيانًا عن طواعية وأحيانًا أخرى عن اضطرار.