أشرت في مقالي "إدارة الدبلوماسية الفائقة" -مطلع الشهر الجاري- إلى أن إدارة الرئيس الأميركي جو بايدن، ستدير مصالح الولايات المتحدة في العالم عن طريق إستراتيجية جديدة تعتمد بشكل كبير على الدبلوماسية، وما تحمله من وعود وأماني وتطمينات أو شجب وإدانة واستنكار، لا على الته