قد لا يعير كثير من الناس أي اهتمام لألسنتهم، بما في ذلك الاختلافات التي قد تطرأ على شكل أو لون اللسان، إلا أن علماء شددوا على ضرورة الانتباه لمثل هذه التفاصيل الدقيقة، التي قد تكشف الكثير عن الحالة الصحية للشخص.
يعتقد كثيرون أن مرض الزهري (أو السفلس) الذي ينتقل جنسيا قد انتهى وولى للأبد، لكن إحصائيات الإصابة بالمرض تشير إلى عكس ذلك، بل أن أعداد الإصابات قد تضاعف تقريبا في ألمانيا في السنوت العشر الأخيرة.
كشفت دراسة طبية حديثة، أن عددا من الخلايا المناعية في رأس الإنسان تنتقل عبر قنوات صغيرة شبيهة بالأنفاق بين عظام الجمجمة وغطاء الدماغ، ومن المحتمل أن يساعد هذا الكشف الطبي على دراسة أفضل لأمراض معقدة.
في نتيجة يُمكن وصفها بالمفاجئة نوعاً ما، توصل باحثون من كلية طب "ووك فوريست" الأمريكية إلى أن براز الأطفال يحتوي على بكتيريا نافعة يُمكن استعمالها في علاج عدة أمراض. فكيف فسرت الدراسة هذه النتائج التي خلصت إليها؟.
نبهت دراسة طبية حديثة، إلى أن مضار السمنة لا تقتصر على زيادة عرضة الإصابة بعدد من الأمراض الخطيرة فحسب، وإنما تؤدي إلى مشاكل تؤثر على التركيز ومهارات عقلية أخرى.
النظام الغذائي المتوازن هو مفتاح الجسم السليم. أبحاث طبية حديثة أضافت إلى تلك الحقيقة أهمية الإيقاع البيولوجي للتغذية، إذ تبين أن تناول العشاء في وقت متأخر يزيد من خطر الإصابة بمرضي سرطان الثدي وسرطان البروستاتا.
هل يعتبر الهدوء والظلام شكلا من أشكال العلاج الطبي والنفسي؟ وهل البقاء فترة زمنية محددة في أجواء مظلمة من شأنه الشفاء من الكثير من الأمراض؟ وما مدى تأثير الظلام الدامس على صحة البشر؟