أوضحت شركة "تويتر" أنها تدرس ما إذا كانت خوارزمياتها المعتمدة على تقنية التعلم الآلي تسبب ضررا غير مقصود بالنسبة للمستخدمين. وتأتي هذه الخطوة في الوقت الذي تواجه فيه شركات التواصل الاجتماعي تدقيقًا متزايدًا لدورها في نشر نظريات المؤامرة وتمكين المضايقات.