قالت مسؤولة بوزارة التعاون الاقتصادي والتنمية الألمانية، إن موريتانيا استثمرت في شعبها وفي استقبال اللاجئين وهو ما أنعش الأمن والاستقرار على الأراضي الموريتانية.
أدّى تدخل مجموعة فاغنر شبه العسكرية الروسية في مالي إلى تصاعد أعداد اللاجئين الماليين الفارين إلى موريتانيا، كما نقلت قناة الجزيرة في تقرير نشر على موقعها بالإنجليزية.
منذ بداية جائحة كورونا تستمر الظروف المعيشية لـ 66 ألف من المهاجرين في موريتانيا في التدهور. يتعلق هذا على الخصوص باللاجئين وطالبي اللجوء من أفريقيا جنوب الصحراء وسوريا.