اعترف الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، الجمعة، بأن القيادي في جبهة التحرير الوطني التي قادت حرب التحرير في الجزائر العربي بن مهيدي "قتله عسكريون فرنسيون"، وذلك بمناسبة الذكرى السبعين لاندلاع ثورة التحرير الجزائرية.
أسدل الستار على الانتخابات البرلمانية الجزائرية بتصدر حزب جبهة التحرير الوطني النتائج، في حين أحدث الأحرار أو المستقلون المفاجأة بتحقيقهم الوصافة (المرتبة الثانية) بـ78 مقعدا في البرلمان الجديد في سابقة هي الأولى بالجزائر.