قال حزب التجمع الوطني للإصلاح والتنمية "تواصل" إن موريتانيا تعيش أزمة متعددة الأوجه، مشيرا إلى أنه "بدل استشعار الأزمة والحديث عن سبل حلها اختار الرئيس في خطاب الثامن والعشرين من نوفمبر تقديم صورة وردية عن الحلول المقدمة".
قال وزير الخارجية اسماعيل ولد الشيخ أحمد إن موريتانيا مهتمة بملف العلاقات الديبلوماسية بين المغرب والجزائر، وإنها لن تقف مكتوفة الأيدي في هذا المجال، مضيفا أن التحرك في هذا النوع من الملفات الحساسة يقتضي الكثير من السرية.