بمناسبةراس السنة المفروض علينا اعتباره.ونظرا لما الفت به اخونا الفاضل محمد الامين نظر الجميع فى مقاله الشيق الذي عنونه بفوله لئلاتضيع سنة ٢٣..واوضح فيه وباسهاب ماهواحسن ما يجعله الانسان تاريخا لحياته ايا كانت تلك الحياة من اكتساب مدة العمر وحسن اداء العمل ونظام تقديم
للا صلاح كلمة تعليق ملاحظة على تعاليق كثير من المواطنين على خطاب االرئيس بمناسبة الاستقلال ..
وفعلا يستحق ذلك الخطاب التثمين لما فيه من زيادات
رواتب المواطنين المحتاجين فعلا لذلك.
هذا الرقم تابع للمقالات المتعلقة بالصوفية خاصة فقد وعدت سابقا بأن انتقل عنها إلي مواضع أخري راحة ولكن ليست استراحة محارب، بل استراحة مسالم يتيقن أن الله سيجازي هذه الإنسانية طبقا لما قالت وفعلت طبقا لآياته البينات بدون اى رجعة للاصلاح يقول تعالى ا{{أولم يكفهم أنا أن
وكماهو معلوم فان تقييم اي رئيس لابد ان يتخذ اشكالا
اولا منها خلقه الشخصى الذي جعله الله فيه خيرا اوشرا
ثانيا ماذا فعل فى جنب الله لعباد الله.من تحكيم شرع
الله.
ثالثا بالنسبة لسلفه ومعاملتهما للناس رابعا ماذاقام هو به من الانجازات .
أولا يؤسفنى ان هذه اللجنة ستنعقد بعد 18 سنة من الاستقلال حيث لم يحضرها أولئك الرجال الوطنيون وبجميع ألوانهم ولغاتهم وكان الله صنعهم جميعا كما تصنع اللبنة طيبون أصحاب ضمائر وطنية أمنون ومؤتمنون على المال العام والعدالة الاجتماعية والاقتصادية وقد توجهوا إلى الاستقلال ا
فقد كنا قد كتبنا سبب ذكر فقرنا في خطاب مدريد وملخصه أن الله أعطانا عند ميلادنا رجالا لا كالرجال من كل الجهات الأمانة الصدق الهمة العالية وفى مدة وجيزة وقفت دولتنا على قدميها بجميع تنوع شعبها دون أي عنصرية أو شريحة إلى أخره.