قال المتحدث باسم القوات الخاصة الأميركية في إفريقيا، الرائد، آندرو كولك، إن الوجود العسكري الأميركي في منطقة الساحل الإفريقي كان "قليلا على الدوام" عكس الوجود الأوروبي.
ندد الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون بشدة بما أسماه الخطب "الحقيرة" التي تناهض الوجود الفرنسي في منطقة الساحل خدمة "لقوى الأجنبية" لديها "أجندة ارتزاقية".
قال المسؤول في منظمة أوكسفام أداما كوليبالي إن بلدان منطقة الساحل تواجه بالفعل مشكلات اقتصادية وبيئية، فضلا عن كونها ضحية لعنف مختلف الجماعات المسلحة بما في ذلك الجهادية.