من البوابة الصحية هذه المرة يعود ملف الرئيس السابق محمد ولد عبدالعزيز للتداول من جديد، بعد دخوله المفاجئ للمستشفى العسكري نهاية الأسبوع الماضي ونقله لاحقا لمستشفى القلب حيث خضع لعمليتي قسطرة صاحبها تدافع كبير بين مقربين منه يطلبون له العلاج الخارجي ومقربين من السلطة