
لم يكن القناص الذي سدد الرصاصة نحور رأس مراسلة الجزيرة شيرين أبو عاقلة في منطقة جنين المحتلة بدقة متناهية تصرف بشكل فردي أو "خبط عشواء" من تصب تمته، بل كان عملا مقصودا ويحمل دلالات محددة، بدليل أن المنطقة حينها كانت هادئة، ولم يكن هناك أي اشتباك، فضلا عن ارتداء شيرين