أطلق المركز الجامعي للخرائط والاستشعار عن بعد، اليوم الاثنين، المرحلة الثانية من مشروع الرقابة العالمية للبيئة والأمن في أفريقيا، من خلال تنظيم ورشة للتحسيس بأهمية المراقبة واستغلال المعطيات الجغرافية وصور الأقمار الصناعية في تسيير مصادر المياه والموارد الطبيعية.