في هذا الزمن أصبحنا لا نميز بين الإعلامي والملقب نفسه بإعلامي مع انبثاق مواقع التواصل الاجتماعي التي سهَّلت للجميع الوصول إلى المعلومة أو الخبر العاجل وأنباء العالم في أقل من دقيقة ، قنوات التواصل الاجتماعي أصبحت المنصة الأسرع من القنوات الفضائية ونشرات الأخبار فقامت

الموسيقى تحرك كل مشاعرنا الساكنة ، ليست ثقافة فقط بل علاج ، استخدمها العلماء في جلسات العلاجات النفسية والاسترخاء وأصبح اليوم علم الموسيقى مماثل لعلم الآثار تاريخياً فقد تطورت الموسيقى بمعازفها وآلاتها التي تثيرها كل قبيلة في الماضي فهي جزء من حضاراتها التي تفتخر بها

العلم هو المحطة الأولى لكي ننتقل إلى بوابة العمل ومن ثم تأتي المسميات الوظيفية وذلك بحسب ما كرس عمره الدراسي الأخير في تخصصه فتبدأ مسيرة العمل حسب مهنته سواء معلم أو محاسب أو جندي أو طبيب ..إلخ وقد كثرت عليه المهام التي ينبغي عليه أن ينجزها في وقت قياسي وكلٌّ له طريق

من هاتف الموظف كل الرسائل النصية تحول إلى المهملات عدا تلك الرسالة الوحيدة المقروءة المنتظرة والتي يظهر فيها " تم إيداع الراتب " لدرجة الارتقاب تم تحريف كلمات الأغنية وتغنى أحدهم أحلى الليالي تراها ليلة 25.

ما زالت اليمن تعاني العبث في أراضيها وتقاوم عروبتها من استعمار الفرس ، والتحالف العربي بقيادة السعودية هو من يتصدى لبتر تلك المنظمات إلإرهابية التي تدعم ميليشيات الحوثي وما تقوم به من انتهاكات إنسانية ومجازر بحق الشعب اليمني ، فالسعودية سخرت جيوشها ومالها وقوتها لحما

الثروة الحقيقية التي تتباهى بها الشعوب هي الآلات البشرية والتي تعتبر مخرجات الجامعات التي تسعى أن تنتج عقولًا بشرية فذة استطاعت أن تخرج مالديها لتبهر الاعجاز العلمي، فهذه المصانع التي نعتمد عليها في المملكة استطاعت في الآونة الأخيرة من تحقيق رؤية المملكة في صنع وتطوي

جهود معالي رئيس مجلس إدارة هيئة الترفيه تركي ال شيخ أحرزت تقدمًا في خلق الترفيه في المجتمع السعودي فمنذ تأسسها وجنرال الترفيه " ال الشيخ " أحدث نجاحات متسلسلة جعلت العالم ينظر إلينا نحن السعودية محور العالم لجذب السياحة ومواكبة رؤية المملكة في تحقيق رؤيتها 2030 وذلك

ليس للبحر فقط قراصنة بل لكل العالم قراصنة تحتال اليوم بطريقة غير مباشرة حتى يتم سرقته بعد استغفاله، العالم الإلكتروني مهدد بالاختراق ويقع بعضهم ضحايا لضعف الحماية الأمنية لقلة وعية وكيفية توثيق حساباته عبر البريد الإلكتروني ومواقع التواصل الاجتماعي وتنتحل هويته لطلب

من السهل اليوم توثيق جريمة حادث أو جريمة قتل عبر العالم الرقمي، فالمحلات التجارية والمطاعم والكافيات والفنادق السكنية كلها ملزمة في تركيب الكاميرات لترقب وتتبع أثر حدوث أي عاقبة، الشوارع والطرق مراقبة بالرادار الذي يقيس معيار السرعة فقنن من الحوادث المرورية حسب الإحص

الإنتماء والحس الوطني شعيرة في كل فرد من أفراد وطني ومن البديهي أن هذا الحس والولاء ينتج لنا دولة قوية وشعبًا محبًا غيورًا على وطنه ودينه وعلى مملكته الصغيرة (أسرته) ..