
توصلت دراسة علمية حديثة في جامعة فليندرز في أستراليا، إلى أن منصة يوتيوب التابعة لشركة غوغل، قد تكون أكثر ضررا على نوم المراهقين من منصة نتفليكس أو التلفزيون التقليدي، حيث وجد الباحثون خلال الدراسة، أن نصف ساعة قضاها المراهق على التطبيق تحت الأغطية أدت إلى تأخير نومه