قتل 73 شخصا على الأقل، في بوركينا فاسو، من بينهم 32 مدنياو16 من قوات الدفاع والأمن و25 فردا من الميليشيات الموالية للحكومة، في هجوم مسلح شنته مجموعة مرتبطة بتنظيم "القاعدة".
علقت السلطات البوركينابية، الاثنين، بث قناة "فرانس 24" الفرنسية في عموم البلاد، بعد بثها لمقابلة مع زعيم تنظيم "القاعدة" في بلاد المغرب، (وهو جناح التنظيم في شمال أفريقيا).
نقل موقع "سايت إنتلجينس غروب" عن جماعة نصرة الإسلام والمسلمين المرتبطة بتنظيم القاعدة تأكيدها لتبني الهجوم الذي راح ضحيته مدير مكتب رئيس المجلس العسكري الحاكم في مالي.
وتبنت الجماعة كمينا آخر نفذته الأربعاء، وأسفر عن مقتل سبعة جنود.
يستمر الاضطراب الأمني في النيجر على وقع هجمات منسوبة للجهاديين. إذ أعلنت وزارة الدفاع المحلية مقتل 11 عسكريا وفقدان تسعة آخرين إثر هجوم جهادي على موقع للجيش غرب البلاد حيث لقي 69 مدنيا حتفهم في كمين مطلع الأسبوع، وفق ما أعلنت الحكومة.
أصدرت محكمة الجنايات في باريس الخميس حكما بالسجن مدى الحياة على المتهمين الثلاثة من ساحل العاج وبيلاروسيا الذين حوكموا غيابيا لتنفيذهم غارة جوية أدت في 2004 إلى مقتل تسعة جنود فرنسيين في بواكيه في ساحل العاج.
أعلن الجيش المالي بالتعاون مع القوات الفرنسية، في بيان الثلاثاء، قتل 100 متشدد وأسر 20 آخرين في عملية مشتركة بين البلدين نفذت خلال يناير/كانون الثاني الحالي بوسط الدولة الواقعة في غرب أفريقيا.
كشفت وزيرة الجيوش الفرنسية فلورانس بارلي، الاثنين في مقابلة مع صحيفة "لو باريزيان"، أن باريس ستخفض "على الأرجح" عديد قوة برخان التي تقاتل الجهاديين في منطقة الساحل، مضيفة أن القرار سيتخذ في القمة المشتركة المقبلة بين فرنسا ودول الساحل الخمس الكبرى في شباط/فبراير في ن