في ليبيا التي لا تزال غارقة في مآسي الانقسام منذ سقوط نظام معمر القذافي عام 2011، لم تعد النساء مترددات في الذهاب إلى القاعات الرياضية للحصول على جسد جميل وقوام رشيق، يسمح لهنّ باتباع آخر ما يجود به عالم الموضة، وذلك في تحدٍّ واضع لعادات اجتماعية سائدة كانت تمنع خروج