يجمع المختصون في الصحة النفسية في تونس على أن ثقافة الاهتمام بالسلامة النفسية لا تزال محدودة لدى المواطن، الذي يخشى ارتياد العيادات النفسية أو طلب العلاج النفسي، بسبب الخوف من السقوط في دوامة إدمان الأدوية النفسية والعصبية أو التعرض للرفض والوصم الاجتماعي داخل بيئته