غرد الأستاذ سيدي محمد ولد محم، رئيس الحزب الحاكم المستقيل، داعيا بالتوفيق والنجاح لخلفه الوزير سيدنا عالي ولد محمد خونه، وبقية المكتب المؤقت الذين تم اختيارهم لتسيير الحزب لحين انتخاب مكتب تنفيذي جديد للحزب.
اتهم رئيس البرلمان الشيخ ولد بايه أشخاصا لم يسمهم بأنهم سحروه حتى استضافهم ومقابل ذلك بدؤوا بمهارة في مهاجمة وتدمير ذويه، دون تحديد الأهالي الذين يقصدهم النائب في تغريدته المجملة.