عندما يهديني من أقدر علمه وكرمه كتابا، أفكر تلقائيا في المكان الذي سأخصصه لهذا الكتاب في المكتبة المنزلية، ريثما أجد الوقت لقراءته دون توقف ؛ وغالبا ما أتصفحه، فور استلامه، مجاملة وجسا للنبض الشكلي للكتاب وسبرا سريعا لمحتواه. ثلاثاء, 05/11/2024 - 09:47