يؤكد خبراء الصحة على ضرورة اتباع عدة خطوات عملية تؤدي إلى التمتع بصحة جيدة والتعامل مع تحديات الحياة المتلاحقة، مشيرين إلى أن صحة الإنسان تبدأ أولاً وقبل كل شيء من أفكاره ونظرته للأمور ومدى تفاؤله أو تشاؤمه.
لعب هرمون الدوبامين دورا محوريا في تنظيم مزاجنا، وهو أحد هرمونات "السعادة" كونه يفرز عندما يكون الإنسان في حالة شعورية جيدة، بيد أن تراجعه قد يكون علامة على اضطرابات عديدة مثل مرض باركنسون والاكتئاب وانفصام الشخصية.