
مع كل دورة انتخابية جديدة يدور الناخبون في لبنان على أسماء المرشحين على القوائم وحول من تضمه من “وجوه”، غالبها وارثة بالنسب او بالسلطة او بالمال او بها جميعاً، فينتهي الامر بعودة “الغالبية” من “الزعماء” و “الاحزاب” التي ورثت الاقطاع السياسي او اقتحمت المسرح بالنفوذ و