لا شك في أن "فيتامين د" المعروف بلقب "فيتامين "أشعة الشمس" مفيد للعظام والحالة المزاجية والمناعة، وللجسم بشكل عام، لكن المشكلة تكمن في أن معظم النساء لا يحصلن على ما يكفي منه.

بينما يُعاني الكثيرون من الإمساك والانتفاخ كل صباح، أوجدت دراسة هندية حلاً قد يكون ناجعاً.

فبحسب ما جاء في تقرير نشرته صحيفة Times of India، يُمكن لبعض التغييرات البسيطة في الروتين الصباحي أن تُساعد في التغلب على المشكلة، كما يلي:

بينما تعتبر أمراض القلب من الأسباب الرئيسية للوفاة في معظم دول العالم، كشفت دراسة حديثة جديدا.

فقد أكدت الدراسة أن هناك أطعمة يجب تجنبها لتحسين صحة القلب، وفقا لموقع "هارفارد هيلث" الأميركي، ومنها:

لا شك في أن عملية الأيض الصحي (تحويل الجسم للطعام والشراب إلى طاقة ضرورية للحياة)، ضرورية للحفاظ على الطاقة ودعم التحكم في الوزن وضمان سلاسة عمل الجسم.

لا شك في أن لجلسات العناية بالبشرة فوائد كونها تساعد في الحصول على ملمس أكثر نعومة ومسام أصغر وترطيب أفضل، لكن خبراء حذروا من دقة المعلومات وضرورة اتباع تعليمات المختصين، بحسب صحيفة New York Times.

يستهلك كثير منا سكرا بدون أن يدرك حجم الخطر، إذ يرتبط الإفراط في تناول السكر المضاف بزيادة الوزن، وداء السكري من النوع الثاني، وأمراض القلب.

لا شك في أن فوائد القيلولة معروفة جيدا، إذ إنها تُحافظ على صحة الدماغ مع التقدم في السن، كما ثبت أنها تُعزز الإبداع وتُحسّن مهارات الأبوة والأمومة وتزيد من السعادة.

لا شك في أن الآثار الصحية السلبية العديدة التي يُسببها النظام الغذائي الغني بالدهون المشبعة والسكر المكرر على جسم الإنسان باتت معروفة، لكن الدراسات على هذا الموضوع لا تتوقف.

لا شك في أن إضافة الأطعمة الغنية بالبروتين إلى النظام الغذائي سواء كان الشخص يحاول إنقاص الوزن أو تحسين قوة العضلات، يمكن أن يحدث فرقا كبيرا، لكن الاختيار بين أفضل الأطعمة الغنية يبقى الأهم، خصوصا أن الاختيار بين اثنين من أكثر الأطعمة الغنية بالبروتين مهمة صعبة.

لا شك في أن معضلة تساقط الشعر تؤثر على ملايين الأشخاص في جميع أنحاء العالم، مما يعكس الأمر على الثقة بالنفس. ووسط هذه المعاناة، تستمر الدراسات بتطوير نفسها بحثا عن حل.