خلقت الأزمة التي سببها تصريح المتحدث باسم وزارة الزراعة المصرية بتصدير 2400 قطة وألفي كلب إلى دول آسيوية تأكل لحوم هذه الحيوانات؛ حالة من الاستهجان الشعبي والإعلامي والحقوقي، وانعكست حالة الفوضى والتخبط في تصريحات مسؤولي الوزارة على تصريحات رجال الدين، فبدت باهتة ومت