الماء شريان الحياة  والدراسات التي اجريت في هذا الصدد على مدينة ازويرات غير  مطمئنة حيث تقول انه بعد  10سنين بالكثير اي مطلع 2030م ستزداد معاناة المدينة  بسبب شح المياه !! 

ظلت موريتانيا لسنوات عديدة تستنزف تارة من قبل السواح وتارة من قبل شركات وهمية... ؟!
كان الكثير من الأجانب يذهبون إلى هذه البلاد ، للبحث عن الذهب؛ موهمين الناس انهم انما يبحثون عن المياه أو أنهم بعثة بحثية علمية لا أكثر....

في سلسلة نصرة المصطفى صلى الله عليه وسلم التي نشرت في حلقات وترجمتها الى كتاب بعنوان: فضح اصول المفترين على الرسول صلى الله عليه وسلم

باحتفالها اليوم السبت 28نوفمبر 2020م بعيد الاستقلال الوطني تكون موريتانيا قد تخطت عتبة 60سنة وهي تخطو بخطوات ثابتة نحو عجلة الركب الحضاري... 

في كل اساءة للرسول صلى الله عليه وسلم تخرج المظاهرات والتنديد بجموع أكثر من سابقاتها فالمظاهرات على الرسوم المسيئة في العالم العربي والإسلامي ومنه بلدي موريتانيا في 2005 تختلف عن التي في 2012م والتي في 2014م تختلف عن سابقاتها... 

حاصل على جائزة شنقيط للدراسات الإسلامية في نسختها الثانية سنة 2003م.

   تشكلت رابطات وجمعيات وهيآت  ثقافية واجتماعية واقتصادية ورياضية في الآونة الاخيرة وصار لها تواجدا على أرضية الواقع ومشاركة وتفاعلا ملحوظا سواء حكومية او غير حكومية...

بمناسبة افتتاح السنة الدراسية؛ لهذا العام والكلام عن منتديات إصلاح التعليم ومباشرتها للعمل على أرضية الواقع..

    اقترح  على الدولة النظر في المناهج والبرامج التي تدرس  وذالك بتشكيل  لجنة لهذه المهمة متعددة التخصصات..

ضجت مواقع التواصل الاجتماعي ووسائل الإعلام المكتوبة والمرئية والمسموعة  باخبار احتجاجات الطلاب والمتعاطفين معهم ضدالقرار المعروف "بقرار ولد سالم" الذي يعمل على حرمان قطاع عريض من أبناء الوطن في الالتحاق بالمؤسسات التعليمية لسبب غير وجيه وغير قانوني:

عندما نشرت الصحيفة الفرنسية السيئة السمعة شارلي ابدو رسومها المسيئة كتبت  مقالا  بعنوان: عندما تسخر فرنسا من نفسها وتدافع موريتانيا عن دينها!!

  حاولت فيه إن ابين ازدواجية الامور عند الغرب خاصة ما يتعلق منها بالإسلام ورسوله صلى الله عليه وسلم

لم أكتب يوما عن السياسة  ولكن الأحداث المتسارعة فرضت علي كغيري من المراقبين أن أدلي برأي قد يكون صائبا وقد يكون خاطئا ذالك آن الكتابات التي اطلعت عليها حول الموضوع لم تتطرق لبعض القضايا الجوهرية وسأحاول أن ابينها في هذه العجالة: