تدخل تونس مرحلة جديدة من أزمة سياسية صعبة، لا تزيدها الأيام إلا تعقيدا، مع إعلان الرئيس قيس سعيّد الإثنين رفضه القاطع لأسماء، لم يكشف عنها، في التشكيلة الحكومية المعدلة، التي أعلن عنها رئيس الحكومة هشام مشيشي في 16 من الشهر الجاري، بعد أيام قليلة على الذكرى العاشرة ل
من المقرر أن يقدم الوزير الأول إسماعيل ولد بده ولد الشيخ سيديا حصيلة عمل حكومته خلال الأشهر الماضية أمام الجمعية الوطنية قبل إغلاق الدورة البرلمانية الحالية نهاية الشهر الجاري.