أوفد الاتحاد الإفريقي بعثة لمراقبة الانتخابات التشريعية والبلدية والجهوية بموريتانيا.
ويترأس بعثة المراقبين الأفارقة الوزير الأول التشادي باهيمي باداك.
من جهة أخرى حث الأمين العام للأمم المتحدة انطونيو جوتيريس جميع الأطراف في موريتانيا على المساهمة في إجراء انتخابات "سلمية وذات مصداقية".
وأضاف بيان للأمم المتحدة أن الأمين العام يتابع "التطورات في موريتانيا ويدعو جميع الأطراف إلى الالتزام بحكم القانون واحترام حقوق الإنسان لكل الموريتانيين".
وكانت السلطات الموريتانية قد رفضت الترخيص للمراقبيين الأوروبيين بمراقبة الانتخابات خلال انتخابات 2013 و2014 وكذلك الانتخابات الحالية، فيما سمحت للمراقبين الأفارقة ومراقبي الجامعة العربية بمراقبة الانتخابات.
