قبل أيام كتبتُ هذا المنشور:
"كان من المهم أن تنظم محكمة الحسابات مؤتمرا صحفيا بعد إصدار تقريرها، فتوضح للرأي العام ما كان من أخطاء في التسيير، وما كان من شبهات فساد.
هنيئًا لأهل غزة الصامدة، غزة العزة، على طيّ صفحةٍ دامية من تاريخها الحديث، بعد عامين من حربٍ قاسيةٍ غير مسبوقة في طولها وضراوتها، وضعت القطاع الصغير في قلب مأساةٍ إنسانيةٍ هزّت ضمير العالم.
مع بداية شهر أكتوبر يعود المدرسين والتلاميذ الى قاعات الدرس بعد فترة من التوقف لالتقاط الأنفاس وتغيير الأجواء خلال من أجل نيل قسط من الراحة و استعادة النشاط قبل استئناق عام دراسي جديد.
ليس خافيا على أي أحد مدى ماوصلت إليه الشركة الموريتانية للكهرباء (صوملك) من اختلالات في التسيير ومن تلاعب وممارسة مخلة ترهق كاهل المواطن البريء وتحرمه من حقه في الحصول بطريقة ميسورة على خدمة الكهرباء الضرورية للحياة ومتطلبات المدنية وآفاق التنمية الشاملة.
بعد عامين وأيام على حرب الآبادة في غزة والتي راح ضحيتها عشرات آلاف الشهداء الأبرياء من أطفال ونساء وشيوخ جاء اتفاق وقف الحرب ليضع حدا لحرب الإبادة والتجويع والتشريد والتدمير وانتهاك حقوق الإنسان.
زيارة فخامة رئيس الجمهورية محمد ولد الشيخ الغزواني إلى العاصمة البلجيكية بروكسل للمشاركة في المنتدى الثاني لمبادرة البوابة العالمية (Global Gateway) لا يمكن قراءتها كتحرك دبلوماسي روتيني ، فهي محطة من رؤية استراتيجية أعمق تسعى بلادنا من خلالها إلى إعادة تموضعها على
في خضمّ ما تشهده الساحة الإعلامية من حملات تشويه مغرضة تستهدف المدير العام للمكتب الوطني للمطارت السيد عبد الله ولد احمد دام وجدت أنه من الواجب الأخلاقي والمهني أن أكتب هذه الكلمات، شهادةً للتاريخ، ووفاءً للحق، واستنادًا إلى تجربة شخصية امتدت لأكثر من خمس سنوات من ال