بعد عامين وأيام على حرب الآبادة في غزة والتي راح ضحيتها عشرات آلاف الشهداء الأبرياء من أطفال ونساء وشيوخ جاء اتفاق وقف الحرب ليضع حدا لحرب الإبادة والتجويع والتشريد والتدمير وانتهاك حقوق الإنسان.
زيارة فخامة رئيس الجمهورية محمد ولد الشيخ الغزواني إلى العاصمة البلجيكية بروكسل للمشاركة في المنتدى الثاني لمبادرة البوابة العالمية (Global Gateway) لا يمكن قراءتها كتحرك دبلوماسي روتيني ، فهي محطة من رؤية استراتيجية أعمق تسعى بلادنا من خلالها إلى إعادة تموضعها على
في خضمّ ما تشهده الساحة الإعلامية من حملات تشويه مغرضة تستهدف المدير العام للمكتب الوطني للمطارت السيد عبد الله ولد احمد دام وجدت أنه من الواجب الأخلاقي والمهني أن أكتب هذه الكلمات، شهادةً للتاريخ، ووفاءً للحق، واستنادًا إلى تجربة شخصية امتدت لأكثر من خمس سنوات من ال
مع بداية شهر أكتوبر يعود المدرسين والتلاميذ الى قاعات الدرس بعد فترة من التوقف لالتقاط الأنفاس وتغيير الأجواء خلال من أجل نيل قسط من الراحة و استعادة النشاط قبل استئناق عام دراسي جديد.
مستشارو مجرم الحرب نتـ..ـنياهو وضعوه في الصورة، وهي صورة قاتمة جدا وعليها الكثير من الخدوش، صورة الكيان تضررت بشكل غير مسبوق وقادته يشعرون بقلق بالغ، وبعد مشاورات ونقاشات ولأن لديهم أقوى خبراء الإعلام والاتصال في العالم، فقد اتفقوا على ما أعلن عنه نتنياهو في مؤتمر صح
في مشهد يعكس مجدداً سياسة القوة والعنف التي تنتهجها إسرائيل ضد أي محاولة لكسر حصار غزة المستمر منذ أكثر من 18 عاماً، أعلن أسطول الصمود العالمي أن قوات الاحتلال الإسرائيلي اعترضت عشرات السفن المدنية في المياه الدولية، واعتقلت أكثر من 443 متطوعاً من 47 دولة، قبل أن تسو
شكل الاعتداء الإرهابي الذي نفذته الجماعة السلفية للدعوة والقتال على حامية لمغيطي سنة 2005، الذي استشهد فيه ضابط و16 من افرادنا، أول احتكاك بين جيشنا والإرهابيين.
لم يعد خافيا أن التفاهة في موريتانيا قد تحولت من مجرد ظاهرة هامشية إلى "تيار جارف" يكاد أن يجرف ويبتلع كل شيء يقع على طريقه، وذلك بعد أن بهر - أي تيار التفاهة الجارف - عقول الشباب، وخطف أبصارهم، وخلق لهم قدوات وهمية من "اللاشيء".