نشرت صحيفة واشنطن بوست تحقيقا مطولا حول البيانات التي استخدمتها شركة "أوبن إيه آي" لتدريب نموذج الذكاء الاصطناعي التوليدي لمقاطع الفيديو "سورا" (Sora) وهو النموذج ذاته الذي طرحت منه الشركة الجيل الثاني وأثار ضجة عالمية في الآونة الأخيرة.
اتخذت إندونيسيا خطوة جريئة نحو المستقبل، إذ بدأت صناعة السينما الإندونيسية في توظيف تقنيات الذكاء الاصطناعي لصناعة أفلام ضخمة بجودة هوليوودية وبتكلفة أقل بكثير.
يأتي هذا في وقتٍ ما زال فيه العالم يتجادل حول تأثير الذكاء الاصطناعي على الإبداع.
مما لا شكّ فيه أن ثورة البيانات الضخمة "Big Data" لم تعد مجرد انعكاس للتحول الرقمي الذي شهده العالم في العقود الأخيرة، بل أصبحت أشبه بزلزال جيولوجي يعيد تشكيل بنية المعرفة والاقتصاد والسياسة معا.
أعلن إيلون ماسك أن روبوت الدردشة "غروك" التابع لشركته "xAI" سيتمكن قريبًا من تحليل مقاطع الفيديو على الإنترنت لاكتشاف بصمات الذكاء الاصطناعي، وإجراء المزيد من البحث للعثور على مصدر هذه المقاطع.
حذرت دراسة حديثة من أن مياه الشرب المعبأة في زجاجات بلاستيكية قد تحتوي على جزيئات بلاستيك دقيقة تشكل خطرا صحيا، حيث يمكنها اختراق دفاعات الجسم والتراكم في الأعضاء الحيوية، مما قد يرفع احتمالات الإصابة بالسرطان وأمراض مزمنة أخرى.
يسعى العلماء اليوم لتحقيق عديد من الأفكار والابتكارات التي ظهرت سابقا في أفلام الخيال العلمي، بدءا من تقنيات الذكاء الاصطناعي البدائية، وصولا إلى الأفكار الأكثر جموحا مثل "الحواسيب الحيّة".
كشفت شركة "بوسطن داينامكس" (Boston Dynamics) عن روبوت "أطلس" ثنائي الأقدام الخاص بها منذ 12 عاما تقريبا، وخلال تلك الفترة شهد الروبوت الكثير من التطورات التقنية والتحسينات، ولكن قلّة منها ترتقي لأهمية ابتكارهم الجديد في أيدي الروبوت، وفق تقرير نشره موقع "ديجيتال ترين